حصان ينيك زوجته الرجل الأسود يساعد الزوجه الشقراء للجنس مع الحيوانات
حصان ينيك زوجته الرجل الأسود يساعد الزوجه الشقراء للجنس مع الحيوانات
حصان ينيك زوجته الرجل الأسود يساعد الزوجه الشقراء للجنس مع الحيوانات لذلك
قامت بترتيب امور مزرعتها جيداُ بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها … اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز ,
لذلك وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري ,
ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي … وهاديْ .
اعطتها الطبيعة , وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول , جسماُ جميلاُ متناسقاُ , مربرباُ , شهياُ … زنود قوية
لذلك ورقبة ملساء , وعيون فاحمة السواد واسعتين , وصدر ضخم ناهد نافر , يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين
الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها , وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداُ , نظراُ لصلابة نهودها .
بطنها املس , من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة , ينتهي ب ( كس ) نافر سمين تخرج شفراته
بشكل ظاهر من بين فخذيها ,وعلية كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية , بينما يلوح بظر كسها ارجوانيا داكن الحمرة .
لذلك اما فخذيها , فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم , فخذين مكتنزين , كبيرين وطويلين .
حصان ينيك الزوجه الرجل الأسود يساعد الزوجه الشقراء للجنس مع الحيوانات
اما من الخلف فاْنك سترى شعراُ اسوداُ متموجاُ ينحدر على كتفين مدورين وطهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مثة بالمثة .
طيز عريضة , مكورة , مدورة , والاهم انها واقفة مشدودة , حتى من دون لباس داخلي ,
ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها , فلقتاها متباعدتين بعض الشيْ مما يعطي منظراُ ولا اروع ,
لذلك حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح …وتستطيع او اردت ان
تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها , واذا دققت
النظر اليها من الخلف فاْنك ستصاب بالذهول لا محالة , ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر
لذلك متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية ..
الشيْ الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو ( الجنس ) , فزوجها كان رجلاُ نشيطاُ وان
لم يكن زبره كبيراُ كفاية , عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباُ , واكتشفت معه كم
لذلك يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة . مات وتركها وحيدة هكذا , لا تدري ماذا تفعل .
والرغبة عندها قوية , وجسدها الفتي الجميل يحترق , حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة … فترتجف .. وتبكي .
الى ان كان يوم من الايام , وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض , دخلت الى زريبة الحصان
لذلك لوضع العلف وبعض القش له … فوقفت وقد انقطعت انفاسها …. كان الحصان قد اخرج زبه
بالكامل وهو منتصب على الاخر …. لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء , وطنفوشته
لذلك الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاُ منوياُ جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها ….
فكرت هامسة ” يا ويلي , زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره !! ” … ظلت تحدق به لمدة دقيقتين ..
التفت الى الخارج .. لا احد .. العجوز في سريرها مقعدة .. اقفلت باب الزريبة جيداُ … واقتربت .. خائفة … مرتجفة .
لذلك وصلت الى جانبه .. انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجيْ , جفل الحصان وسحب زبه سريعاُ
بغل ينيك الزوجه الرجل الأسود يساعد الزوجه الشقراء للجنس مع الحيوانات
وتراجع الى الخلف ! … اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة …
لذلك ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها ..
انتظرت قليلاُ … وتقدمت من جديد … مسدت له ظهره برفق … وضعت له كمية من العلف
لذلك والشعير .. واخذت تدلك ظهره .. كفله ..فخذه .. بطنه … وغاص قلبها من الفرح عندما بداْ
الحصان باْخراج زبه الجبار من جديد… تابعت تدليك بطنه مع الاقتراب من زبه وخصيتيه رويداُ رويداُ حتى لامست يداها الزب العملاق من جديد ….
لم يجفل الحصان هذه المره … وما ان امسكت زبه من وسطه حتى ادركت اي كنز لديها هنا …
قبضتها لم تستطع الامساك بالزب الكبير بشكل مريح , انه ثخين ةجداُ , فاستعملت كلتا يديها ,
ويا للروعة… بداُت تحلب زبه بشكل بطيْ من فوق لتحت , ومن تحت لفوق , ..
انتفخ زب الحصان بشكل مرعب , واصبحت طنفوشته الحمرا بحجم تفاحتين كبيرتين …
حصان ينيك زوجته استمرت بالحلب , ولكي تكون مرتاحة جرت كرسي القش الصغير
لذلك الموجود في الزريبة وجلست بين فخذي الحصان في مواجه الزب تماماُ …
اي سعادة هذه ؟ اي نشوة هي التي تعتري جسدها ؟ … كانت بلوزتها نصف مفتوحة وصدرها
يهتز مع كل حركة حلب لزب الحصان , الذي بداْ يزوم ويخرج قليلاْ من سائله المنوي …
بلغ الهيجان عندها درجة عالية , ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها كدبيب النمل ,
بغل ينيك الزوجه الرجل الأسود يساعد الزوجه الشقراء للجنس مع الحيوانات
خاصة عندما لامست طنفوشة الحصان الحارة حلمة بزها الايمن التي خرجت من البلوزه ..
لم تتردد… اخرجت نهديها الاثنين , ووضعت زب الحصان بينهما , ولم تتوقف عن الحلب ,
لذلك الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة ,
حصان ينيك زوجته وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة ! … تابعت الحلب حتى لاحظت ان
طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماما واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت …
لذلك وصدر صهيل طويل … وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها
ووجهها وشفتيها , ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت … ظلت جالسة
بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى
صدرها مرورا ببطنها نزولاْ الى شفايف كسها الى فتحة طيزها .. وينقط على الارض !